الستارة

Dhs. 35.00

شحن مجاني
شخصا يشاهدون هذا الكتاب الآن 📖📕

visaapple paygoogle paypaypaltabbymadatamara
  • شحن مجاني وتوصيل سريع.
  • نقدم منتوجات عالية الجودة.
  • ادفع عند استلام الكتاب.
  • دعم فني 24/7.

نبذة عن الكتاب

الستارة بقلم ميلان كونديرا ... يقدم ميلان كونديرا في هذا الكتاب هدية عظيمة للأدب. في هذا البحث المكرس لعالم الرواية، الغني بالذكاء والإبداع، يمزق الكاتب الستارة التي تحجب حقيقة العالم وحقيقة الأدب ووجودنا. في هذا العمل، يتابع كونديرا بحثه الدؤوب في فن الرواية، "هذا القصر الخالد العصي على النسيان". يُنَقِّلُ بصره بين الروائيين وأعمالهم الأدبية المنصرمة، مفتشاً في فن الرواية عن اكتشاف سر الطبيعة الإنسانية. إنها تأملات وقراءات وتساؤلات، حكايات ولقاءات وذكريات شخصية أيضاً، تنم عن حب دفين للحياة، وتغذّي بحث كونديرا عن طرق لمعرفة روح العالم والطبيعة البشرية. إنه كتاب ألمعي يحثنا على قراءة وإعادة قراءة مؤلفين يحبهم فأدخلهم في دائرة الذكاء الحميدة مرة أخرى. إنها دعوة للقراءة، عبر رحلة تجتاز القارات والقرون وتنتهي بهذه الرسالة للمؤلف: "اللأمر الوحيد الذي يبقى لنا إزاء هذه الهزيمة المحتومة التي ندعوها الحياة هو محاولة فهمها. وهنا يكمن سبب وجود فن الرواية". "القراءة طويلة أما الحياة فقصيرة". قراءة ممتعة! 

نبذة عن الكاتب

ميلان كونديراميلان كونديرا

ولد ميلان كونيدرا في الأول من ابريل للعام 1929 لأبٍ وأمٍ تشيكيين. كان والده، لودفيك كونديرا (1891 - 1971) عالم موسيقا ورئيس جامعة برنو. كتب كونديرا بواكير شعرية أثناء المرحلة الثانوية. بعد الحرب العالمية الثانية عمل كتاجر وكعازف على آلة الجاز قبل أن يتابع دراسته في جامعة تشارلز في براغ حيث درس علم الموسيقا والسينما والأدب وعلم الأخلاق. تخرج في العام 1952 وعمل بعدها أستاذاً مساعداً ثم محاضراً لمادة الأدب العالمي في كلية السينما في أكاديمية براغ للفنون التمثيلية. في أثناء هذه الفترة نشر شعراً ومقالاتٍ ومسرحياتٍ والتحق بقسم التحرير في عدد من المجالات الأدبية. انضم كونديرا إلى الحزب الشيوعي العام 1948 تحدوه الحماسة شأنه شأن العديد من المثقفين التشيكيين آنذاك. في العام 1950 تم فصله من الحزب بسبب نزعاته الفردية لكنه عاد للالتحاق بصفوفه ابتداءً من العام 1956 حتى العام 1970. عمل كونديرا خلال خمسينيات القرن الماضي ككاتب ومترجم مقالات ومؤلف مسرحيات ، ونشر في العام 1953 أول دواوينه الشعرية إلا أنه لم يحظ بالاهتمام إلا مع مجموعته القصصية الأولى (غراميات ضاحكة) 1963. بعد الغزو السوفيتي لتشكوسلافاكيا بتاريخ 21 آب أغسطس 1968 فقد كونديرا وظيفته كمدرس بحكم أنه كان من طليعيي الحركة الراديكالية فيما عرف باسم (ربيع براغ) كما منعت كتبه من التداول في المكتبات وفي كل أنحاء البلاد بشكل كامل العام 1970. في لعام 1975 أصبح كونديرا أستاذاً ضيفاً في جامعة رين في بريتاني، فرنسا. وكردة فعل على روايته (كتاب الضحك والنسيان) 1978 تنم إسقاط الجنسية التشيكية عن كونديرا لكنه حصل على الجنسية الفرنسية في العام 1981. منذ العام 1985 أصر كونديرا على إجراء حوارات مكتوبة فقط ذلك بسبب شعوره أنه تم نقله بشكل مغلوط أحياناً إلى اللغات التي ترجمت إليها أعماله، وهو يقول عن هذه النقطة بالتحديد في أحد الحوارات معه (للأسف، فإن من يقومون بترجمة أعمالنا، إنما يخوننا, إنهم لا يجرؤون على ترجمة غير العادي وغير العام في نصوصنا، وهو ما يشكل جوهر تلك النصوص. إنهم يخشون أن يتهمهم النقاد بسوء الترجمة وليحموا أنفسهم يقومون بتسخيفنا). أولى أعماله التي كتبها باللغة الفرنسية كانت (فن الرواية) 1986 ومن بعدها رواية (الخلود) 1988. وبكون كونديرا محاضراً في مادة علوم اللغة المقارنة في جامعة رين لعدة سنوات، تمكن من توقيع عقد مع دار غاليمار الشهيرة ابتداءً من العام 1978

الاحد الاثنين الثلاثاء الاربعاء الخميس الجمعة السبت
يناير ، فبراير ، مارس ، أبريل ، مايو ، يونيو ، يوليو ، أغسطس ، سبتمبر ، أكتوبر ، نوفمبر ، ديسمبر
لا تتوفر عناصر كافية. بقي [max] فقط.
اضافة للمفظلةتصفح المفظلةازالة من المفظلة
عربة التسوق

عربة التسوق فارغة.

Return To Shop

الستارة

Dhs. 35.00